ابحاث تاريخية

بحث عن ابن بطوطة , معلومات هامة عن رحلات ابن بطوطة حول العالم

ابن بطوطة

ابن بطوطة هو أكثر الشخصيات التاريخية التي ارتبط اسمها بالترحال والسفر والمغامرات، عمل ابن بطوطة كمؤرخ، وقاض وفقيه، حيث نشأ ابن بطوطة في كنف أسرة فيها علماء بأمور القضاء الإسلامي، وعاصر الدولة المرينية، وهو ذو أصول أمازيغية، تتلمذ ابن بطوطة في مدرسة سنية ذات مذهب مالكي، وكان يسود في شمال أفريقيا النمط التعليمي السني المالكي، ولذلك قمت بعمل بحث عن ابن بطوطة، وتجميع معلومات هامة عن رحلات ابن بطوطة حول العالم.

من هو ابن بطوطة

الاسم: أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الشهير بـ (ابن بطوطة)

تاريخ الميلاد: يوم الإثنين 17 رجب 703 هجرية-24 فبراير عام 1304 ميلاديا

المدينة: طنجة -المغرب

نبذة عن حياة ابن بطوطة

ابن بطوطة كانت عائلته من أصل بربري، وعندهم تقليدا أو عادة بأن يقوموا بالخدمة كـ (قضاء)، وقد تعلم في بداية عمره الشريعة الإسلامية.

لان والده عبد الله كان فقيها يشتغل بالقضاء وكان يعد ابن بطوطة ليكون خلفا له، لذلك حفظ ابن بطوطة القرآن، ودرس العلوم الدينية، والأدب والشعر، فشب تقيا، ورعا، محبا للعلماء والأولياء، ولكنه لم يتم دراسة الفقه بسبب رغبته في السفر والترحال.

إقرأ أيضا:ما معنى التعلم , تعرف على أنماط التعلم وخصائصه وطرق التعلم المختلفة

بطوطة

تغرب عن بلاده لمدة 24 عاما، وعانى خلال هذه الفترة من الوحدة، حيث طاف أنحاء أفريقيا فزار بلاد المغرب العربي، ومصر، والسودان، وبلاد الشام، وأرض الحجاز، وتهامة، والعراق، وبلاد فارس (إيران)، واليمن، والبحرين، وتركستان، وعمان، وبلاد ما وراء النهر، والهند، وبلاد التتار، وأواسط أفريقيا.

القاب ابن بطوطة

  • شمس الدين
  • أمير الرحالة

رحلات ابن بطوطة

رحلته الأولى

بدأت رحلات ابن بطوطة في سن 21 أو 22 عاما، وكان هذا في شهر يونيو عام 1325 ميلاديا حيث انطلق ابن بطوطة من مدينة طنجة في المغرب إلى (الحج) في مكة المكرمة، وهذه الرحلة استمرت 16 شهرا، حيث كان يريد زيارة قبر النبي ﷺ، لذا لم يخرج مع قافلة الحج، بل خرج مع قوم لا يعرفهم، ولم يستقر مع جماعة منهم، فأخذ ينتقل من مركب إلى آخر، ومن قافلة إلى أخرى، فقد كان اهتمامه برؤية أصناف الناس، والغرائب التي يصنعونها هو شغله الشاغل.

هو ابن بطوطة

رحلته الثانية

كانت رحلة الثانية بعد أداء مناسك الحج إلى العراق وبلاد فارس، وكان ذلك في 17 نوفمبر عام 1326 ميلادي، واستمرت الرحلة نحو العراق مدة بلغت 14 يوما، سلك الحجاج الطريق إلى العراق قاطعين شبه الجزيرة العربية انطلاقا من شمالها في المدينة المنورة ثم وصولاً شرق هضبة نجد ثم النجف في العراق، وزار خلالها ابن بطوطة مقام وضريح الصحابي الجليل علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، رابع الخلفاء الراشدين، ولم يواصل السفر مع قافلة الحجاج بل توقف في النجف واستضافه حاكم الموصل، وقاضي ماردين حيث منح الأخير ابن بطوطة بعض النقود الفضية النادرة.

إقرأ أيضا:مقدمة وخاتمة بحث , تعرفوا على مقدمة وخاتمة للبحث بكل أنواعه وأشكاله

انتقل بعد النجف إلى واسط ومر بنهر دجلة ثم البصرة، وكان ذلك بعد مرور 6 شهور من زيارته للنجف، قطع ابن بطوطة جبال زاغروس قاصدا أصفهان في إيران، ومن ثم مدينة شيراز في جنوب إيران وكانت معروفة بازدهارها، لم تمتد لها أيدي المغول خلال الحروب والهجمات التي ألحق الدمار بمدن شمال بلاد فارس، وفي شهر حزيران من عام ألف وثلاثمائة وسبعٍ وعشرين ميلادية عاد إلى بغداد قاطعا الطريق ذاتها التي سلكها إلى إيران، والتقى حينها بآخر حكام المغول وهو أبو سعيد وكان والياً على وحدة ايلخاتان.

إنجازات علماء المسلمين في علم الكمياء

ابن بطوطة

 اتجه بعد ذلك ابن بطوطة مع القوافل الملكية نحو شمال البلاد قاطعا طريق الحرير وصولا إلى تبريز، وقام المغول بتدمير هذه المدينة والتي كانت تعد مركزا تجاريا ذا أهمية بالغة، وكان الهدف من تدميرها قطع طرق وسبل التجارة على الأعداء القريبين من المدينة، ووصل إلى نهر دجلة في نزهة، ومن ثم زار الموصل وقصد جزيرة ابن عمر وماردين أي تركيا في الوقت الحاضر، وعاود الانضمام لقوافل الحجاج عند عودته للموصل، وأدى مناسك الحج مرة أخرى، ولكنه كان مريضا عند وصوله مكة المكرمة.

رحلته الثالثة

استمر ابن بطوطة مدة 3 سنوات تقريبا في مكة المكرمة، من شهر سبتمبر عام 1327م إلى عام 1330م، ليتجه بعد ذلك نحو ميناء جدة قبالة سواحل البحر الأحمر، وامتطى بعدها السفن وتوجه من هناك نحو اليمن، فزار منطقة زبيد ثم قصد الهضبة المرتفعة في تعز والتقى هناك بالملك نور الدين علي، ويشار إلى أنه وفق كتابه زار صنعاء، وميناء عدن التجاري.

إقرأ أيضا:امراض الجهاز الهضمي , تعرف على الأمراض الأكثر شيوعا فى الجهاز الهضمى وأعراضها

رحلته الرابعة

رحل ابن بطوطة إلى الصومال بعد أن انتهى من زيارة عدن، حيث ركب السفينة وقد كانت في طريقها إلى الساحل الصومالي، لذا زار مدينة زيلع الصومالية، ثم انتقل إلى جنوب الساحل الصومالي ليزور منطقة كاب جوردفوي، وأقام لمدة أسبوع في كل مدينة صومالية زارها، وانتقل فيما بعد إلى مقديشو وبلد البربر التي يطلق عليها اسم القرن الإفريقي، ويشار إلى أن مقديشو كانت في أوج ازدهارها حيث وصفها بالمدينة الكبيرة.

وزار بعد ذلك بلاد الزنج كما هو متداول لدى العرب، وهذه البلاد تقع في جنوب البلاد في ساحل السواحيلي، ووصل في ذلك إلى جزيرة متناهية الصغر وهي جزيرة مومباسا، ثم المدينة الساحلية كيلوا، وأظهر إعجابه بكيلوا من خلال ما دونه في كتابه، وانتقل بعد ذلك إلى جزيرة العرب، وعبر مضيق هرمز وصولاً إلى عمان ثم إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج للمرة الثالثة، وكان ذلك في عام 1332م.

رحلته الخامسة

اتجه ابن بطوطة للهند مع قوافل الحجاج المتجهة إلى هناك، فرافق سلطان دلهي المسلم محمد بن توغلوك وعمل مترجما له ودليلا، انتقل بعدها إلى بلاد الشام وقصد ميناء اللاذقية في سوريا، وانتقل إلى تركيا نزولا في آلانيا على السواحل الجنوبية، وبعدها إلى قونية ثم سنوب الواقعة على سواحل البحر الأسود، وصولا إلى شبه جزيرة القرم، وزار مملكة القبيلة الذهبية فنزل في ميناء مدينة آزوف واجتمع فيها بأمير خان

وغادر أراضيها إلى المجر، ثم بولعار في الشمال وتعد النقطة الأعلى التي وصل إليها، ثم إلى استراخان، وتوجه إلى القسطنطينية في أواخر عام 1334م، واجتمع هناك بالإمبراطور أندرونيكوس باليولوقوس الثالث، وعاد إلى استراخان ثم انتقل إلى ساراي آل الجديد ثم بحر قزوين، ثم بحر آرال، ثم بخارى فسمرقند، ثم أفغانستان، وقطع الممرات الجبلية ووصل إلى الهند.

عن ابن بطوطة

رحلته السادسة

رحل ابن بطوطة إلى آسيا والصين، وعند ذهابه أقدمت إحدى العصابات على الهجوم على القافلة التي كان بها ابن بطوطة المتجهة نحو الصين فتشتت شمل القافلة، وتمكن بعد ذلك من الالتقاء بهم واللحاق بهم وأكمل معهم الرحلة نحو كهومبهات الواقعة في ولاية غوجارات في الهند، ثم كاليكوت، وكانت رحلته إلى جنوب آسيا والصين من أكثر الرحلات صعوبة، حيث غرقت إحدى السفن إثر هبوب عاصفة هوجاء.

وبعدها زار خلال رحلته إلى جنوب آسيا والصين كلا من أندونيسيا ودلهي، وجنوب الهند، ومنطقة هوسباتانا، وترك الهند وقصد الصين فزار في طريقه إليها جزر المالديف، وبقي بها تسعة أشهر، ثم انتقل إلى سيرلانكا، وزار خلال إقامته بها المعبد الشهير سري بادا وتينافرام، وزار كوريكود، وميناء شيتاغونغ في بنغلادش، وبعدها إلى ولاية أسام، وصولاً إلى جزيرة سومطرة؛ ففيتنام، فالفلبين، وصولاً في نهاية الرحلة إلى مدينة تشي وانتشو في الصين، وبعدها مدينة هانغشتو.

رحلته السابعة

رحلته إلى الأندلس وشمال إفريقيا.

 رحلته الثامنة

رحلته إلى مالي وتمبكتو.

إسهامات ابن بطوطة

  • اكتشف  العديد من التغيرات المناخية في الدول التي سافر إليها، وقد أضاف رؤيته لظواهر وأشياء طبيعية مختلفة تحصل داخل الأرض وخارجها، وقد قام بتوضيح وجودها واختفائها من خلال العديد من الأسباب، وبعد قيامه بهذه التفسيرات أصبح من علماء الجغرافيا المشهورين والمختصين بعلوم الأرض المختلفة.
  • كان يتمتع بقدرته على تذكر ما رآه في رحلاته، على الرغم من مرور السنوات، وتعدد المناطق التي زارها، وكان ما يميزه أيضًا أنه ذكر حقائق لأول مرة ولم تذكر عند غيره، فقد ذكر استعمال أوراق النقد في الصين، وأشار إلى استخدام الفحم الحجري.
  • عرفت رحلاته من أطرف القصص رغم ما تحتويه من غرائب العادات، فإن تسجيل عادات تلك الأقوام وتقاليدهم أفاد كثيرا في معرفة عادات تلك الشعوب البعيدة، كما أفاد في معرفة تاريخ تلك البلاد، ومعرفة جغرافيتها من خلال وصف البلاد وجبالها وبحارها.
  • ومن الغرائب التي ذكرها ابن بطوطة عن نظام التأمين الاجتماعي في الصين، أن العامل أو الصانع كان يعفى من العمل وتنفق عليه الحكومة إذا بلغ الخمسين، وأن من بلغ ستين سنة عدوه كالصبي فلم تجر عليه الأحكام.

ابن بطوطة

  • طبعت رحلة ابن بطوطة في باريس مع ترجمة فرنسية في منتصف القرن التاسع عشر على يد المستشرق ديفريمري وسانجنيتي، وطبعت في القاهرة طبعتين عربيتين، ونشر الأستاذ جب ملخصًا لها بالإنجليزية في سلسلة (Broodway Travellers) عام 1929م، كما طبعت في لبنان في سلسلة الروائع اللبنانية، تحقيق فؤاد أفرام البستاني، وكذلك تُرجمت إلى كثير من لغات العالم[13]؛ مما يدل على مدى أهمية تلك الرحلة.

مؤلفات ابن بطوطة

كتاب “تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار” وهذا الكتاب يروي تفاصيل رحلته حول العالم، كما يحمل هذا الكتاب اسم رحلة ابن بطوطة، ويصنف على أنه سيرة ذاتية لحياته، فكان يتطرق بشكل موسع لكل أرض داستها قدماه فيذكر أهلها وحكامها وعاداتها وتقاليدها وكل ما يتعلق بها من ثقافات وفنون ومجالات الحياة، وخصص أبواب تتحدث عن:

مهمة عن رحلات بن بطوطة

  • بلاد المغرب وساسته.
  • مملكة غرناطة.
  • آسيا.
  • الفقيه ذي اللوثة تحدث عن أن تيمية، وهو أحد كبار علماء المذهب السني الحنبلي.

وهو عمل مشترك قام به ابن بطوطة وابن جزي، وصبغه كل منهما بطابعه الخاص، فجعل فيه ابن بطوطة روحه التي تحب العجائب والغرائب، وجعل فيه ابن جزي أسلوبه الذي لا يخلو من صنعة وتكلف وتنميق، فهو كتاب سلس الإنشاء، وفيه رواية حوادث نادرة فكهة، وتقاليد شاذة، وقد أحس ابن بطوطة بأن ما يذكر من أخبار عن الهند تعد غريبة، وبعيدة عما هو مألوف، وبأنها ستحمل الكثير من الناس على الشك في صحة كلامه، فأقسم على ذلك بأنه صادق فيما رأى وفيما تكلم.

أقوال العلماء المعارضون لابن بطوطة

ابن خلدون عارض فيما رواه ابن بطوطة من عادات الشعوب وتقاليدهم، وربما كان السبب في ذلك أنه لم يكن هناك من يتحدث عن تلك العادات وتقاليد، فعندما سمعوا ذلك كان الأمر عندهم أشبه بالخيال.

مجموعة كبيرة من مقدمات مواضيع التعبير

ابن بطوطة

أقوال العلماء المؤيدون لابن بطوطة

  • المستشرق ريجيش بلاشير عن كتابه (تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار): “لهذا الكتاب أهمية فائقة في التعرف على العالم الإسلامي في القرن الرابع عشر الميلادي؛ ففي هذا الكتاب يكثر الاستطراد وتختلط فيه الأساطير مع الحكايات البعيدة عن التصديق، والأوصاف المتكررة تكشف فيها أيضًا معلومات تاريخية دقيقة ومفيدة، لا سيما تلك التي لا تحصى والمتعلقة بعقائد وعادات وأخلاق السكان كما يراها هذا الرحالة المسلم، الذي يتفوق عنده حب الاستطلاع على حدَّة الذكاء”.
  • المستشرق الروسي كراتشكوفسكي فيعتبره: “آخر جغرافي عالمي من الناحية العلمية، أي أنه لم يكن نقَّالة اعتمد على كتب الغير؛ بل كان رحالة انتظم محيط أسفاره عددًا كبيرًا من الأقطار، وقد جاوز تجواله مقدار مائة وخمسة وسبعين ألف ميل، وهو بهذا يعد منافسًا خطيرًا لمعاصره الأكبر منه سنًّا (ماركو بولو) البندقي الإيطالي (1254- 1323م)، الذي دفعه حب الأسفار إلى اجتياز كل آسيا عن طريق منغوليا، وعاد عن طريق سومطرا، والذي عهد إلى كاتب له في إخراج مذكراته إخراجًا أدبيًّا، واسمه (كتاب ماركو بولو)”.
  • الباحث الياباني ياموتو: “إنه من العسير القول بأن جميع حكايات ابن بطوطة عن الصين هي من نسج الخيال وحده، حقًّا إن وصفه لتلك البلاد يشمل عددًا من النقاط الغامضة، ولكنه لا يخلو أحيانًا من فقرات معينة تعتمد على ملاحظة مباشرة عن الصين، فضلاً عن أنه من المستحيل القول بأن رواياته التي وجدت توكيدًا في المصادر الصينية وفي أسفار ماركو بولو قد كانت من تلفيق مخيلته.

جدول بأماكن التي زارها ابن بطوطة

المغرب  طنجة

فاس

الجزائر تلمسان

مليانة

الجزائر

متيجة

جرجرة

بجاية

قسنطينة

عنابة

تونس تونس

صفاقس

سوسة

قابس

مصر   الأسكندرية

قرية تروجة “علي مسيرة نصف يوم من الأسكندرية”

دمنهور

فوه “وهذة مدينة عجيبة المنظر حسنة المخبر بها البساتين الكثيرة بها قبر الولي أبي النجاة “

دمياط

فارسكور

اشمون الرمان “نسبة الي الرمان لكثرة بها”

سمنود

القاهرة “كانت تدعى مصر في سيرة ابن بطوطه”

الجزيرة العربية جدة – ميناء مهم للحجاج إلى مكة.

مكة – المخطط الرئيسي لرحلة ابن بطوطة كان للحج إلى مكة.

المدينة المنورة – المكان الذي زار ابن بطوطة قبر الرسول محمد.

رابغ – مدينة صغيرة شمال جدة تطل على البحر الأحمر.

ظفار

البحرين

الأحساء

مضيق هرمز

تركيا و شرق أوروبا قونية

أنطاليا

بلغاريا – هدفه في الرحلة ، كما يذكر في كتابه أنه يود الذهاب إلى أرض الضلمات

أزوف

قازان

نهر الفولغا

اسطنبول

ليبيا  طرابس
أسيا الوسطى

 

خورازم

خراسان

كابول

البنجاب

الهند دلهي

عليباج – ابن بطوطة كان معجب بهذه المنطقة كما ذكر في كتابه.

أماكن أخرى في أسيا مينامار

المالديف

سريلانكا

شاطئ الكورمانديل – في الهند(بنغلادش)

نهر البراهمبوراتا – زار ابن بطوطة هذه المنطقة في طريقه إلى الصين

نهر الميغنا – قرب دكا عاصمة بنغلاديش

سومطرة

شبه جزيرة الملايو

الصين  گوانگ جو (广州) في إقليم گوانگ دونگ – كما أسماها في كتابه بمدينة الزيتون.

هانگ جو (杭州) – في إقليم جه جيانگ – و قد أسماها في كتابه بمدينة الخنساء، وقد ذكر أيضاً أنها أكبر مدينة في العالم في ذلك الوقت ، وقد إستغرق عبوره خلال المدينة ثلاثة أيام، وهو شيء كبير حتى بالمقاييس الحاليّة.

بكين – وقد ذكر ابن بطوطة في كتابه عن ترتيب المدينة، وأناقتها الكبيرتان.

الصومال  مقديشو
جنوب أفريقيا  كلوة
مالي  والاتا

تمبكتو

جاو

وفاة ابن بطوطة

توفي ابن بطوطة بعد رحلته حول العالم التي استمرت من 24 سنة، حيث توفى عام 1377م، (779 هـ) عن عمر يناهز ثلاثة وسبعين عاما، ووارى جثمانه ثرى مسقط رأسه طنجة، وأقيم له ضريح في المدينة القديمة في طنجة.

المراجع

  1. ابن إياس(1982) بدائع الزهور في وقائع الدهور ( 6 مجلدات )، الهيئة المصرية العامة للكتاب
  2. ابن بطوطة (1992) تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، دار الكتب العلمية، بيروت
  3. حمدى السعداوى، المماليك، المركز العربى للنشر، معروف أخوان للنشر والتوزيع، الأسكندرية
  4. شهاب الدين النويرى(1992) نهاية الأرب فى فنون الأدب، (32 جزء)، مركز تحقيق التراث، القاهرة
  5. قاسم عبده قاسم (دكتور) (2007) عصر سلاطين المماليك – التاريخ السياسى والاجتماعى، عين للدراسات الإنسانية والاجتماعية، القاهرة.
السابق
مقدمة موضوع تعبير , مجموعة كبيرة من مقدمات مواضيع التعبير – أضمن الدرجة النهائية
التالي
مقدمة موضوع تعبير للصف السادس الابتدائى

اترك تعليقاً