ابحاث جامعية

دراسات سابقة عربية عن الذكاء الانفعالي لدى طلاب الجامعة

دراسات سابقة عربية عن الذكاء الانفعالي

دراسات سابقة عربية عن الذكاء الانفعالي جمعته لكم لاهميته، 

حيث إن موضوع الذكاء الانفعالي يعد من المواضيع الحديثة،

وذلك لان الذكاء الانفعالي ظهر لأول مرة في التسعينات في الولايات المتحدة الأمريكية،

وقد اهتمت به بعدها البلاد العربية وتحدثوا عن الذكاء الانفعالي،

ولهذا تم تناول هذا الموضوع ودراسته عربيًا دراسات قليلة، مما دفع الباحثتين إلى دراسة هذا الموضوع،

لذلك قمت بجمع دراسات حول الذكاء الانفعالي،

وهذه دراسات سابقة عربية عن الذكاء الانفعالي لدى طلاب الجامعة.

دراسات سابقة عربية  عن الذكاء الانفعالي

دراسة فاروق السيد عثمان ومحمد عبد السميع رزق (2001)

هدفها إعداد وتقنين مقياس للذكاء الانفعالي وتحديد مكوناته وعوامله على عينة بلغت (136) طالبا وطالبة في المرحلة الجامعية،

وأسفرت نتائجها عن أن الذكاء الانفعالي يتكون من سمة مركبة من خمسة عوامل هي المعرفة الانفعالية، وإدارة الانفعالات، وتنظيم الانفعالات، والتعاطف، والتواصل،

وتعد هذه الدراسة من الدراسات الأولي في البيئة العربية وقد أفاد منها الباحث في بحثه الحالي باستخدام المقياس بعد إجراء التعديلات على بعض فقراته، والتأكد من خصائصه السيكو مترية.

إقرأ أيضا:دور الرياضيات في العمارة , تعرف على دور الرياضيات في فن العمارة عبر التاريخ

دراسة المساعيد  (2009)

هدفت الدراسة إلى معرفة الذكاء الانفعالي عند طلبة جامعة آل البیت وعلاقته بكل من: دافع الإنجاز ، والتحصيل ، والمستوى الدراسي ، والتخصص الدراسي للطلبة ،

وتألفت عينة الدراسة من ( ٣٤٠ ) طالبا وطالبة من ذوي التخصصات الأدبية والعلمية ، ومن مختلف المستويات الدراسية في الجامعة ،

وقد استخدم في هذه الدراسة أداتان ، الأولى مقياس للذكاء الانفعالي ، والثانية اختبار دافع الإنجاز ، كما تم استخدام معامل الارتباط وتحليل التباين الثنائي لمعرفة العلاقات بین متغيرات الدراسة ،

وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود معاملات ارتباط ایجابیة بین الذكاء الانفعالي وكل من دافع الإنجاز والتحصيل الدراسي ،

كما أشارت نتائج تحليل التباين إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بین التخصصات الدراسية وذلك لصالح التخصصات الأدبية ،

كما أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية بین مستویات الدراسية لصالح طلبة السنة الرابعة في الجامعة.

دراسات سابقة

دراسة عبد النبي (2001)

التي أجريت في المملكة العربية السعودية وهدفت إلى التعرف إلى تأثير كل من الذكاء الانفعالي والتفكير الابتكاري والتفاعل بينهما على التحصيل الدراسي،

إقرأ أيضا:بحث عن الاجهزة الذكية , ملف كامل شمل معلومات هامة عن الاجهزة الذكية

والتعرف على الفروق بين التخصصات الأكاديمية في كل من الذكاء الانفعالي والتفكير الابتكاري والتحصيل الدراسي لدى طالبات الجامعة في السعودية،

واستخدمت الدراسة مقياس الذكاء الانفعالي، واختبار للتفكير الابتكاري، و طبقت الدراسة على عينة قوامها ( 200  من طالبات عدد من الجامعات السعودية،

وبينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الطالبات وفق التخصصات الأكاديمية في الذكاء الانفعالي والتفكير الابتكاري والتحصيل الدراسي،

كما وجدت معاملات ارتباط دالة موجبة بين الذكاء الانفعالي والتفكير الابتكاري.

دراسة عجوة (2002)

هدفت إلى بحث العلاقة بين الذكاء الانفعالي وكل من الذكاء المعرفي والعمر والتحصيل الدراسي والتوافق النفسي لدى طلبة الجامعة،

واستخدمت الدراسة مقياس الذكاء العاطفي (من تعريب وتقنين الباحث) واختبار الذكاء المصور) إعداد أحمد زكي صالح

( 1978 واختبار الشخصية الثانوية (إعداد جابر يوسف الشيخ) وسجلات التحصيل الدراسي في الجامعة، و طبقت الدراسة على عينة قوامها ( 258 ) طالبًا جامعيًا 64) ذكور،

194إناث( وبينت النتائج عدم وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين الذكاء الانفعالي وكل من الذكاء المعرفي والتحصيل الدراسي،

وبالمقابل كشفت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين الذكاء الانفعالي والتوافق النفسي،

إقرأ أيضا:بحث عن علماء الرياضيات , اشهر 3 علماء في علم الرياضيات

كما لم تظهر فروق بين الذكور والإناث على مقاييس الذكاء الانفعالي الثلاثة،

كما لم تظهر مثل هذه الفروق بين ذوي التخصصات العلمية والأدبية الثلاثة.

دراسة كواسة (2002)

هدفت إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الانفعالي ودافع الإنجاز لدى طلبة الجامعة،

واستخدمت الدراسة مقياس الذكاء الانفعالي (من إعداد الباحث) ومقياس دافع الإنجاز (لهرمنز Hermanz)

وشملت عينة الدراسة ( 300 ) من طلبة الجامعة أعمارهم بين (22-19) سنة،

وبينت نتائج الدراسة وجود علاقة موجبة بين متغيرات الذكاء الانفعالي ودافع الإنجاز.

بحث عن الذكاء الانفعالي

 

سابقة عن الذكاء الانفعالي

دراسة زيدان والإمام (2002)

هدفت الدراسة إلى بحث العلاقة بين الذكاء الانفعالي بأبعاده الخمسة وكل من أساليب التعلم وبعض أبعاد الشخصية لدى طلاب كلية التربية،

واستخدمت الدراسة مقياس جولمان(Golman 1995)   للذكاء الانفعالي، واختبارات (الانبساط، التواصل، العصابية)من بطارية عوامل الشخصية الستة عشر ل(كاتل)،

ومقياس أساليب التعلم(من إعداد الباحث)، و طبقت الدراسة على عينة قوامها ( 355 ) من طلبة الجامعة من كلية التربية من ( 6) اختصاصات مختلفة ( 180 ذكور، 175 إناث)

وبينت النتائج وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين أساليب التعلم والدرجة الكلية لمقياس الذكاء الانفعالي، وأن الانبساط يرتبط بعلاقة موجبة وضعيفة وغير دالة إحصائيًا بمعظم أبعاد الذكاء الانفعالي،

لكن التواصل يرتبط بعلاقة موجبة ودالة إحصائيًا بكل بعد من أبعاد الذكاء الانفعالي،

أما العصابية فقد ارتبطت بعلاقة سالبة ودالة إحصائيًا بالدرجة الكلية للذكاء الانفعالي

(فيما عدا بعدي التعاطف والوعي بالذات) حيث كانت العلاقة موجبة ودالة إحصائيًا.

دراسة عبد الله (2005)

هدفت الدراسة إلى تعرف أثر وظائف نصفي المخ (الأيمن/ الأيسر) على الذكاء الاجتماعي والذكاء الانفعالي لطلاب الجامعة،

وتحقيقا لهذا الهدف اعتمدت الدراسة الحالية على عينة من طلاب جامعة أم القري عددها (180) منهم (90) طالبا و(90) طالبة

وقد استخدم الباحث ثلاث أدوات هي مقياس الذكاء الاجتماعي-مقياس الذكاء الانفعالي-مقياس وظائف نصفي المخ،

وقد أظهر التحليل الإحصائي لنتائج الدراسة أنه: لا توجد فروق بين الذكاء الاجتماعي والذكاء الانفعالي لدي عينيتي الدراسة،

ولذلك توجد فروق في وظائف نصفي المخ لصالح الطلاب في وظائف النصف الأيمن ولصالح الطالبات في وظائف النصف الأيسر،

وقد توجد فروق لدي المرتفعين في نصفي المخ لصالح النصف الأيسر في الذكاء الاجتماعي والوجداني،

وتوجد فروق لدي المرتفعين في نصفي المخ بين الذكاء الاجتماعي والانفعالي لصالح الذكاء الانفعالي،

ولا يوجد فروق في النسب المئوية (النسبة الحرجة) بين عينتي الدراسة على بنود مقياس نصف المخ.

دراسة الديدي(2005)

هدفت الدراسة إلى تعرف العلاقة بين الذكاء الانفعالي واضطرابات الشخصية،

وقد بلغ إجمالي العينة (91) طالبا وطالبة من طلبة الجامعة الدار سين في مجال علم النفس، وباستخدام مقياس الديدي (2005) للذكاء الانفعالي،

كشفت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية دالة بين أبعاد الذكاء الانفعالي،

كما كشفت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية دالة من أبعاد الذكاء الانفعالي وعدد من اضطرابات الشخصية،

وخلصت النتائج إلى أنه كلما ارتفعت معدلات الذكاء الانفعالي انخفضت اضطرابات الشخصية،

كما كشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في متوسط درجات مقياس المشاركة الوجدانية،

ومعالجة العلاقات الشخصية المتبادلة في اتجاه الإناث، فبينما كانت الفروق في المجموع الكلي في اتجاه الذكور.

سابقة

دراسة أبو النيل(2008)

هدفت الدراسة تعرف بعض الجوانب النفسية والسيكو فسيولوجية المؤدية إلى الإصابة بمرض ضغط الدم المرتفع

وذلك من خلال تحديد الفروق بين مرضي ضغط الدم المرتفع وغير المرضي فيما يتصل بأبعاد الذكاء الوجداني-الاجتماعي (كما طرحة بار-أون 2006)

من ناحية وأبعاد أسلوب الحياة الصحي من ناحية أخري.

ويعتبر مرض ضغط الدم المرتفع واحداً من الأمراض النفس جسمية التي تشكل العوامل النفسية والانفعالية أهمية كبيرة في نشأتها وتفاقمها،

فقد أصبح واضحا أن التقلبات في الاستثارة الانفعالية ترتبط بالتغيرات في جهاز المناعة ووظائف الجهاز الدوري والقلب وضغط الدم،

كما برز الاهتمام بالدراسة الحالية من خلال افتراض أن مرضى ضغط الدم كما أشارت العديد من البحوث يعانون قصورا في المكون المعرفي- الخبراتي

في المنظومة المسئولة عن تنظيم الاستجابة الانفعالية والتي أطلق عليها سيفنوس 1976م الانكسيسميا وتعني ضعف القدرة على التعبير الانفعالي،

وتعكس مجموعة من أوجه القصور في القدرة على العامل مع الانفعالات من الناحية المعرفية،

وهي تمثل كما أشار بار-أون (2005) الجانب المرضى أو البعد السلبي لمفهوم الذكاء الوجداني،

ولذلك سعت الدراسة لاختبار التأثير المفترض للذكاء الوجداني في إضعاف فرص الإصابة بمرض ضغط الدم المرتفع،

كما سعت لاختبار أثر تبني الأفراد لأساليب حياة صحية في الوقاية من هذا المرض،

وقد أجريت الدراسة الحالية على عينة من مرضي ضغط الدم من الإناث (ن=51) اللائي تراوحت أعمارهن ما بين 35-55 سنه،

وكان متوسط أعمار هن 44.5، وعينة من غير المرضى (ن=50) مكافئه لعينة المرضى في السن والجنس والتعليم والمستوي الاجتماعي،

وطبقت عليهم قائمة الذكاء الوجداني الاجتماعي لبار-أون ومقياس أسلوب الحياة الصحي،

وقد تم التحقق من الكفاءة السيكو مترية للمقياس من خلال التطبيق على عينة مكونة من 100 من الإناث من طالبات الجامعة،

وقد تم التطبيق على عينة الدراسة بصورة فردية وأجريت المعالجات الإحصائية التي تمثلت في اختبارات الدم المرتفع هو افتقادهم للمرونة في مواجهة المشكلات،

وعدم القدرة على تحمل الضغوط وضبط الاندفاعات، بالإضافة للاستعدادات المزاجية السلبية المرضي،

كما كانوا أكثر تبنيا لأساليب حياة غير صحية وذلك مقارنة بغيرها، وقد نوقشت النتائج في ضوء الدراسات السابقة والأطر النظرية المطروحة في التراث.

دراسة راضي (2001)

هدفت إلى الكشف عن الفروق في الذكاء الانفعالي بين الجنسين، والتعرف على الفروق بين مرتفعي ومنخفضي الذكاء الانفعالي في كل من التحصيل الدراسي والقدرة على التفكير الابتكاري،

وتكونت عينة الدراسة من ٢٨٩ من طلبة الجامعة منهم ( ١٣٥ ) ذكور و ( ١٥٤ ) إناث،

وأظهرت نتائج الدراسة وجود فر وق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في أبعاد مقياس الذكاء الانفعالي ولصالح الإناث،

كما أظهرت فروقاً ذات دلالة إحصائية بين الطلبة مرتفعي ومنخفضي الذكاء الانفعالي في التحصيل الدراسي، ولصالح الطلاب مرتفعي الذكاء الانفعالي.

خاتمة بحث سهلة تصلح لجميع الأبحاث

 

كتب عن الذكاء الانفعالي

دراسة رزق(2003)

استهدفت الدراسة إعداد برنامج التنوير الانفعالي والكشف عن مدي فاعليته في ترقية الذكاء الانفعالي لدي طلاب الجامعة،

وبتطبيق البرنامج على مجموعتين تجريبيتين أحدهما من الطلاب(ن=34) والأخرى من الطالبات (ن=35)،

ومقارنة نتائجهما في التطبيق القبلي والبعدي على مقياس الذكاء الانفعالي قام الباحث بإعداده،

بنتائج مجموعتين ضابطتين أحدهما من الطلاب(ن=38) والأخرى من الطالبات (ن=45)

أسفر التحليل عن:

عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة لدي عينة الطلبة.

وكذلك عينة الطالبات قبل تطبيق البرنامج بالنسبة لقياس الذكاء الانفعالي وأبعاده الفرعية.

ووجود فروق دالة إحصائيا بين الطلاب الطالبات قبل تطبيق البرنامج في مقياس الذكاء الانفعالي وأبعاده لصالح الطالبات.

ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التطبيق القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية لدي عينة الطلاب،

وكذا عينة الطالبات في مقياس الذكاء الانفعالي وأبعاده الفرعية لصالح التطبيق البعدي،

ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة لدي عينة الطلاب،

وكذا عينة الطالبات في مقياس الذكاء الانفعالي وأبعاده الفرعية لصالح المجموعة التجريبية،

وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التطبيق البعدي والمتابعة للمجموعات التجريبية، في مقياس الذكاء الانفعالي وأبعاده الفرعية.

المراجع

  1. عثمان، فاروق السيد ورزق، محمد عبد السميع (٢٠٠١). الذكاء الانفعالي: مفهومه وقياسه. مجلة علم النفس التربوي، المجلد (٥٨)، العدد (١٥).
  2. المساعيد، أصلان صبح (2009) الذكاء الانفعالي وعلاقته بكل من التحصيل الأكاديمي ودافع الإنجاز لدى طلبة الجامعة في ضوء بعض المتغيرات، مجلة جامعة الشارقة للعلوم الاجتماعية والإنسانية.
  3. عبد النبي، محسن. ( 2001 ). العلاقات التفاعلية بين الذكاء الانفعالي والتفكير الابتكاري والتحصيل للطالبات الجامعيات السعوديات، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية، جامعة الملك سعود، المملكة العربية السعودية.
  4. عجوة، عبد العال. ( 2002 ). الذكاء الانفعالي وعلاقته بكل من الذكاء المعرفي والعمر والتحصيل الدراسي والتوافق النفسي لدى طلاب الجامعة، مجلة كلية التربية بالإسكندرية، المجلد (13)، العدد (1)، الإسكندرية، مصر.
  5. كواسة، عزت عبد الله. ( 2002 ). الذكاء الوجداني وعلاقته بدافع الإنجاز لدى طلبة الجامعة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الدراسات العليا، جامعة الأزهر، مصر.
  6. زيدان، عصام والإمام، كمال (2002): الذكاء الانفعالي وعلاقته بأساليب التعليم وبعض أبعاد الشخصية لدى طلاب كلية التربية النوعية. مجلة البحوث التربوية والنفسية، جامعة المنوفية، العدد الثالث، السنة السابعة عشر، مصر.
  7. عبد الله، محمد حسن (2005) أثر وظائف تصفي المنح على كل من الذكاء الاجتماعي والذكاء الانفعالي (الوجداني) لدي عينة من طالبات جامعة أم القري بمكة المكرمة. حوليات مركز البحوث والدراسات النفسية كلية الآداب، جامعة القاهرة، الحولية الأولي.
  8. الديدي، رشا (2005) الذكاء الانفعالي وعلاقته باضطرابات الشخصية لدي عينة من دارس علم النفس.
  9. أبو النيل، هبة (2008). الذكاء الوجداني والسلوك الصحي لدي مريضات ضغط الدم المرتفع مجلة دراسات نفسية، 18 (1)
  10. راضي، فوقية (٢٠٠١ ).الذكاء الانفعالي وعلاقته بالتحصيل الدراسي والقدرة على التفكير الابتكاري لدى طلبة الجامعة، مجلة كلية التربية بالمنصورة، العدد ٤٥
  11. رزق، محمد عبد السميع (2003). مدي فاعلية برنامج التنوير الانفعالي في تنمية الذكاء الانفعالي للطلاب والطالبات بكلية التربية بالطائف-جامعة أم القري. مجلة جامعة أم القري للعلوم التربوية والاجتماعية والإنسانية، 15 (2).
السابق
بحث عن الذكاء الانفعالي , معلومات مهمة عن الذكاء الانفعالي وأهميته في حياتنا
التالي
دراسات سابقة اجنبية عن الذكاء الانفعالي لدى طلاب الجامعة

اترك تعليقاً